في عطلة نهاية الأسبوع تحولت رمال صحراء بنبان إلى عالم من الخيال، مع إطلاق شركة مدل بيست لمهرجان "ألف و واحد" في نسخته الأولى، مستلهمًا من حكايات الفلكلور من الشرق الأوسط ومختلف أنحاء العالم، ليقدم تجربةً غامرة تمزج بين الحكايات الخيالية وأحدث صيحات موسيقى الرقص الإلكترونية – تجربة لا مثيل لها وعالمًا أسطوريًا مع أبرز الأسماء في مشهد الموسيقى الإلكترونية المعاصرة.
منذ اللحظة التي فُتحت فيها الأبواب، انطلق الزوّار في رحلة ساحرة إلى عالمٍ من الحكايات، حيث سرد كل مسرح قصةً فريدة من نوعها.
استحضر مسرح "قافلة" أجواء قوافل البدو المتنقلة، لتأخذ الحاضرين في رحلةٍ صوتية مفعمة بالحيوية، وسط سفن نابضة بالألوان والنقوش التراثية، تتقدّمها رؤوس الجمال التي تحمل منسق الموسيقى لإحياء نبض القافلة.
أما مسرح "قصر"، بتصميمه المعماري الفخم، فقد عكس عظمة قصور السلاطين، مستضيفًا مجموعة من أشهر منسقي الموسيقى العالميين.
وفي مسرح "بستان"، اعتلت منصة منسق الموسيقى الأغصان والزخارف النباتية، ليخلق واحةً متكاملة من الألحان الساحرة. أما مسرح "سحاب"، الذي بدا وكأنه البساط السحري، فقد تألق بمنصته المعلقة والمزينة بأنماط وتشكيلات منسوجة، مقدّمًا مشاهد صوتية حالمة أبهرت الجمهور مع عروض الليزر المبهرة.
ليلة الخميس انطلقت بقوة، حيث أشعل دي جي سنيك المسرح الرئيسي " قصر" بعرضٍ مفعم بالطاقة والتفاعل الجماهيري. تبعه سالفاتور جاناتشي بعرضٍ استثنائي يعكس أسلوبه الفريد المليء بالمرح والإبداع.
في مسرح" قافلة"، استحوذ موشاك على قلوب الحضور بأسلوبه الحيّ والفريد في تقديم موسيقى التِك هاوس. أما الأداء المشترك النادر بين دي جي تينس وسيث تروكسلر، فقد تحول إلى حديث الليلة، حيث قدما مجموعة من الاختيارات المفاجئة والعميقة التي تجسد جوهر مهرجان "ألف و واحد".
ليلة الجمعة حملت طابعًا مختلفًا، حيث تعمّق الحضور أكثر في رحلة المهرجان. في قلب هذه الليلة، قدم إريك بريدز عرضًا مدهشًا جمع بين الدقة والبُعد البصري والموسيقي، متنقلًا بين أعماله الكلاسيكية ومقاطع موسيقية حصرية. أما آرتبات، فقاد الجمهور بألحان درامية نابضة، في حين ملأ هوت سينس 82 مسرح بستان بدفء وإيقاع عذب. في جهة أخرى من المهرجان، قدّمت نيكول مودابر عرضًا قويًا مليئًا بالإيقاعات القوية، بينما أبدع ديكسون في تحكمه الهادئ والدقيق بالصوت، في تباين مذهل بين الفنانين.
وعلّق رمضان الحرتاني، الرئيس التنفيذي لمدل بيست، قائلًا:
"مع مهرجان ألف و واحد كانت رؤيتنا أن نخلق تجربة موسيقية جديدة تنبع من هويتنا و تستوحي من تراثنا، لكنها تخاطب العالم بأسره. أن نشهد هذا التفاعل الكبير من الناس، وأن يعيشوا تفاصيل المهرجان بكل شغف على مدار ليلتين استثنائيتين، ، هو من اللحظات التي لا يخطط لها، بل تولد عندما يكون الشيء صادقًا وحقيقيًا."
اختتم المهرجان ليلته الأخيرة في قلب صحراء السعودية، وبتأثير القصص التي تناقلتها الأجيال، حيث أصبح المكان موطنًا لذكريات تجمع بين الأصالة والابتكار. ومع نهاية الفصل الأول، فإن رحلة هذا المهرجان تبدأ الآن.
استحضر مسرح "قافلة" أجواء قوافل البدو المتنقلة، لتأخذ الحاضرين في رحلةٍ صوتية مفعمة بالحيوية، وسط سفن نابضة بالألوان والنقوش التراثية، تتقدّمها رؤوس الجمال التي تحمل منسق الموسيقى لإحياء نبض القافلة.
أما مسرح "قصر"، بتصميمه المعماري الفخم، فقد عكس عظمة قصور السلاطين، مستضيفًا مجموعة من أشهر منسقي الموسيقى العالميين.
وفي مسرح "بستان"، اعتلت منصة منسق الموسيقى الأغصان والزخارف النباتية، ليخلق واحةً متكاملة من الألحان الساحرة. أما مسرح "سحاب"، الذي بدا وكأنه البساط السحري، فقد تألق بمنصته المعلقة والمزينة بأنماط وتشكيلات منسوجة، مقدّمًا مشاهد صوتية حالمة أبهرت الجمهور مع عروض الليزر المبهرة.
ليلة الخميس انطلقت بقوة، حيث أشعل دي جي سنيك المسرح الرئيسي " قصر" بعرضٍ مفعم بالطاقة والتفاعل الجماهيري. تبعه سالفاتور جاناتشي بعرضٍ استثنائي يعكس أسلوبه الفريد المليء بالمرح والإبداع.
في مسرح" قافلة"، استحوذ موشاك على قلوب الحضور بأسلوبه الحيّ والفريد في تقديم موسيقى التِك هاوس. أما الأداء المشترك النادر بين دي جي تينس وسيث تروكسلر، فقد تحول إلى حديث الليلة، حيث قدما مجموعة من الاختيارات المفاجئة والعميقة التي تجسد جوهر مهرجان "ألف و واحد".
ليلة الجمعة حملت طابعًا مختلفًا، حيث تعمّق الحضور أكثر في رحلة المهرجان. في قلب هذه الليلة، قدم إريك بريدز عرضًا مدهشًا جمع بين الدقة والبُعد البصري والموسيقي، متنقلًا بين أعماله الكلاسيكية ومقاطع موسيقية حصرية. أما آرتبات، فقاد الجمهور بألحان درامية نابضة، في حين ملأ هوت سينس 82 مسرح بستان بدفء وإيقاع عذب. في جهة أخرى من المهرجان، قدّمت نيكول مودابر عرضًا قويًا مليئًا بالإيقاعات القوية، بينما أبدع ديكسون في تحكمه الهادئ والدقيق بالصوت، في تباين مذهل بين الفنانين.
وعلّق رمضان الحرتاني، الرئيس التنفيذي لمدل بيست، قائلًا:
"مع مهرجان ألف و واحد كانت رؤيتنا أن نخلق تجربة موسيقية جديدة تنبع من هويتنا و تستوحي من تراثنا، لكنها تخاطب العالم بأسره. أن نشهد هذا التفاعل الكبير من الناس، وأن يعيشوا تفاصيل المهرجان بكل شغف على مدار ليلتين استثنائيتين، ، هو من اللحظات التي لا يخطط لها، بل تولد عندما يكون الشيء صادقًا وحقيقيًا."
اختتم المهرجان ليلته الأخيرة في قلب صحراء السعودية، وبتأثير القصص التي تناقلتها الأجيال، حيث أصبح المكان موطنًا لذكريات تجمع بين الأصالة والابتكار. ومع نهاية الفصل الأول، فإن رحلة هذا المهرجان تبدأ الآن.
نبذة عن "مدل بيست":
مدل بيست هي شركة ترفيه موسيقي رائدة في المملكة العربية السعودية، وتعنى بتقديم المواهب المحلية، والإقليمية والعالمية الراسخة والناشئة. ومن خلال تجارب ترفيهية حية مبتكرة، تهدف الشركة إلى ربط الجماهير الإقليمية بكبار الفنانين من مختلف أنحاء العالم، ومع التركيز على الفعاليات والموسيقى والمواقع، تعمل مدل بيست على إحداث تغيير في المشهد الموسيقي ليس فقط في المملكة العربية السعودية، ولكن في جميع أنحاء منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا. لمزيد من المعلومات، يرجى زيارة www.mdlbeast.com
مدل بيست هي شركة ترفيه موسيقي رائدة في المملكة العربية السعودية، وتعنى بتقديم المواهب المحلية، والإقليمية والعالمية الراسخة والناشئة. ومن خلال تجارب ترفيهية حية مبتكرة، تهدف الشركة إلى ربط الجماهير الإقليمية بكبار الفنانين من مختلف أنحاء العالم، ومع التركيز على الفعاليات والموسيقى والمواقع، تعمل مدل بيست على إحداث تغيير في المشهد الموسيقي ليس فقط في المملكة العربية السعودية، ولكن في جميع أنحاء منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا. لمزيد من المعلومات، يرجى زيارة www.mdlbeast.com
للاستفسارات الإعلامية:
ذا ميديا ناني
البريد الإلكتروني: MDLBEAST@themediananny.nl
فريق مدل بيست الإعلامي
البريد الإلكتروني: media@mdlbeast.com
ذا ميديا ناني
البريد الإلكتروني: MDLBEAST@themediananny.nl
فريق مدل بيست الإعلامي
البريد الإلكتروني: media@mdlbeast.com
ملاحظة للمحرر / غير مخصص للنشر
PRESS KIT
PRESS KIT